ما الذي يعيق العدالة الانتقالية في سوريا….. ؟
– غياب الإرادة السياسية للوصول للمرحلة الانتقالية والتي يمكن أن تسمح باستبعاد السلطة المسيطرة حاليا والمرتبطة بالجرائم والفساد.
– عدم وجود وصف تقني للجرائم المرتكبة وتحديد المجرمين لأنصاف المظلومين.
– عدم وجود إرادة دولية للوصول للانتقال السياسي.
– فساد المؤسسات القضائية الحالية وتعددها.
– الاحتكام لسياسة الأقوى واستمرار دوامة العنف ما يزيد شرذمة المجتمع ولا يسمح بوجود رغبة في تحقق الهدوء والسلام، ومحاكمة منتهكي حقوق الإنسان.
– ضعف منظمات المجتمع المدني، بسبب حصر عمل المنظمات بالسلطات وحزب البعث وهشاشة وحداثة تجارب التي تشكلت بعد عام 2011
#ناصر_العدالة