المكان: جسر الشغور
الزمان: 20 أيلول 2019
فرضت الحرب على الصغار أن يكبروا قبل أوانهم، لم تسمح لهم أن يعيشوا حياتهم كما كل أطفال العالم، بل حملتهم شعورا بالمسؤولية لا يناسب أعمارهم، ليصبح أحدهم أحياناً المعيل لأسرته.
يتعرض الأطفال لمخاطر جسدية عدة في عملهم، والأخطر هي الأضرار النفسية، تنتشر عمالة الأطفال في المجتمعات التي تعاني من الحروب والنزاعات المسلحة، والمجتمعات ذات الاقتصاد المتدهور كمناطق المعارضة
يتسبب العمل بحرمان الطفل من التعليم، ما يترك فيه اضطرابات معنوية عميقة، لتستمر المأساة السورية في انتهاك حقوق الأطفال.
اتفاقية حقوق الطفل لسنة 1990
ضمنت للطفل الحماية والرعاية اللازمتين
ضمنت لكل طفل حقاً أصيلاً في الحياة.
له الحق في مستوى معيشي ملائم لنموه البدني والعقلي والمعنوي والاجتماعي.
حق أساسي في التعلم
تمت كتابة هذه المادة بدعم من منظمة fpu